عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُنْتَفِقِ يُكَنَّى أَبَا الْمُنْتَفِقِ ، مُخْتَلَفٌ فِي حَدِيثِهِ ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ الْيَشْكُرِيُّ أَبُو الْمُغِيرَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُنْتَفِقِ يُكَنَّى أَبَا الْمُنْتَفِقِ ، مُخْتَلَفٌ فِي حَدِيثِهِ ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ الْيَشْكُرِيُّ أَبُو الْمُغِيرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4041 حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قال حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، قال حدثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ، ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ ، قال حدثنا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ ، قَالَا : حدثنا هَمَّامٌ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُحَادَةَ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْيَشْكُرِيِّ ، أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ ، قَالَ : انْطَلَقْتُ إِلَى الْكُوفَةِ ، فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا رَجُلٌ مِنْ قَيْسٍ ، يُقَالُ لَهُ : ابْنُ الْمُنْتَفِقِ ، وَهُوَ يَقُولُ : وُصِفَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحُلِّيَ لِي ، فَطَلَبْتُهُ بِمَكَّةَ ، فَقِيلَ لِي : هُوَ بِمِنًى ، فَطَلَبْتُهُ ، فَقِيلَ لِي : هُوَ بِعَرَفَاتٍ ، فَانْطَلَقْتُ إِلَيْهِ ، قَالَ : فَزَاحَمْتُ عَلَيْهِ ، فَقِيلَ لِي : إِلَيْكَ عَنْ طَرِيقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : دَعُوا الرَّجُلَ أَرَبُ مَا لَهُ ؟ ، قَالَ : فَزَاحَمْتُهُمْ عَلَيْهِ حَتَّى خَلُصْتُ إِلَيْهِ ، قَالَ : فَأَخَذْتُ بِخِطَامِ رَاحِلَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَوْ بِزِمَامِهَا حَتَّى اخْتَلَفَتْ أَعْنَاقُ رَاحِلَتَيْهِمَا ، قَالَ : فَلَمْ يَرُعْنِي ، أَوْ قَالَ : مَا غُيِّرَ عَلَيَّ ، قَالَ : قُلْتُ : شَيْئَانِ أَسْأَلُكَ عَنْهُمَا : مَا يُنَجِّينِي مِنَ النَّارِ ؟ وَمَا يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ بِوَجْهِهِ ، فَقَالَ : لَئِنْ كُنْتَ أَوْجَزْتَ الْمَسْأَلَةَ ، لَقَدْ عَظَّمْتَ وَطَوَّلْتَ ، فَاعْقِلْ عَنِّي إِذًا : اعْبُدِ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا ، وَأَقِمِ الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ ، وَأَدِّ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ ، وَصُمْ رَمَضَانَ ، وَمَا تُحِبُّ أَنْ يَفْعَلَهُ بِكَ النَّاسُ فَافْعَلْهُ بِهِمْ ، وَمَا تَكْرَهُ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيْكَ النَّاسُ ، فَذَرِ النَّاسَ مِنْهُ ، خَلِّ سَبِيلَ الرَّاحِلَةِ رَوَاهُ ابْنُ عَوْنٍ ، وَسَعْدَانُ الْجُهَنِيُّ فِي آخَرِينَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُحَادَةَ وَرَوَاهُ زُبَيْدٌ ، وَأَبُو إِسْحَاقَ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ ، نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،