عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَقَالَ : كَانَ عَلَى ثَقَلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَحَكَى بِهِ عَنْ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ : أَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَافِلًا إِلَى الْمَدِينَةِ حَمَلَ مَعَهُ الثَّقَلَ الَّذِي أَصَابَ ، وَجَعَلَ عَلَى الثَّقَلِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ ، وَوَهِمَ فِيهِ وَصَحَّفَ ، فَأَمَّا الْوَهْمُ فَإِنَّمَا هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَبْذُولِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ بْنِ النَّجَّارِ ، وَأَمَّا التَّصْحِيفُ ، فَإِنَّمَا هُوَ النَّفَلُ مِنَ الْإِنْفَالِ وَالْعَطِيَّةِ وَلَيْسَ الثَّقَلَ مِنَ الظَّعْنِ لِلنِّسَاءِ ، جَعَلَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقِيَامَ بِنَفَلِ الْغَنَائِمِ فِي مَقْفَلِهِ مِنْ بَدْرٍ إِلَى الْمَدِينَةِ ، نَذْكُرُهُ فِي بَابِ الْكَافِ ، وَهَذَا نَذْكُرُهُ أَيْضًا فِي بَابِ الْكَافِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَقَالَ : كَانَ عَلَى ثَقَلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَحَكَى بِهِ عَنْ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ : أَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَافِلًا إِلَى الْمَدِينَةِ حَمَلَ مَعَهُ الثَّقَلَ الَّذِي أَصَابَ ، وَجَعَلَ عَلَى الثَّقَلِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ ، وَوَهِمَ فِيهِ وَصَحَّفَ ، فَأَمَّا الْوَهْمُ فَإِنَّمَا هُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ كَعْبِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَبْذُولِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَازِنَ بْنِ النَّجَّارِ ، وَأَمَّا التَّصْحِيفُ ، فَإِنَّمَا هُوَ النَّفَلُ مِنَ الْإِنْفَالِ وَالْعَطِيَّةِ وَلَيْسَ الثَّقَلَ مِنَ الظَّعْنِ لِلنِّسَاءِ ، جَعَلَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقِيَامَ بِنَفَلِ الْغَنَائِمِ فِي مَقْفَلِهِ مِنْ بَدْرٍ إِلَى الْمَدِينَةِ ، نَذْكُرُهُ فِي بَابِ الْكَافِ ، وَهَذَا نَذْكُرُهُ أَيْضًا فِي بَابِ الْكَافِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،