الطُّفَيْلُ بْنُ سَخْبَرَةَ أَخُو عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ الطُّفَيْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ سَخْبَرَةَ بْنِ جُرْثُومَةَ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ جُشَمَ بْنِ أَوْسِ بْنِ النَّمِرِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَزْدِ سَكَنَ بِالْمَدِينَةِ أُمُّهُ أُمُّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ أَبِي بَكْرٍ ، وَقِيلَ : أُمُّهُ أُمُّ الْحُوَيْرِثِ بِنْتُ كِنَانَةَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الطُّفَيْلُ بْنُ سَخْبَرَةَ أَخُو عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ الطُّفَيْلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ سَخْبَرَةَ بْنِ جُرْثُومَةَ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ جُشَمَ بْنِ أَوْسِ بْنِ النَّمِرِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ الْأَزْدِ سَكَنَ بِالْمَدِينَةِ أُمُّهُ أُمُّ رُومَانَ أُمِّ عَائِشَةَ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ أَبِي بَكْرٍ ، وَقِيلَ : أُمُّهُ أُمُّ الْحُوَيْرِثِ بِنْتُ كِنَانَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3501 حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قال حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشَّيُّ ، قال حدثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، قال حدثنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ طُفَيْلِ بْنِ سَخْبَرَةَ ، أَخِي عَائِشَةَ لِأُمِّهَا قَالَ : رَأَيْتُ فِيمَا يَرَى النَّائِمُ كَأَنِّي مَرَرْتُ بِرَهْطٍ مِنَ الْيَهُودِ ، فَقُلْتُ : مَنْ أَنْتُمْ ؟ قَالُوا : نَحْنُ الْيَهُودُ فَقُلْتُ : إِنَّكُمْ لَأَنْتُمُ الْقَوْمُ لَوْلَا أَنَّكُمْ تَقُولُونَ : عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ فَقَالُوا : لَأَنْتُمُ الْقَوْمُ لَوْلَا أَنَّكُمْ تَقُولُونَ : مَا شَاءَ اللَّهُ ، وَمَا يَشَاءُ مُحَمَّدٌ ، قَالَ : ثُمَّ مَرَرْتُ بِرَهْطٍ مِنَ النَّصَارَى ، فَقُلْتُ : إِنَّكُمْ لَأَنْتُمُ الْقَوْمُ لَوْلَا أَنَّكُمْ تَقُولُونَ : الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ، فَقَالُوا : وَأَنْتُمُ الْقَوْمُ لَوْلَا أَنَّكُمْ تَقُولُونَ : مَا شَاءَ اللَّهُ وَشَاءَ مُحَمَّدٌ ، فَلَمَّا أَصْبَحْتُ أَخْبَرْتُ بِهَا إِنْسَانًا ثُمَّ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ : هَلْ أَخْبَرْتَ بِهَا أَحَدًا ؟ فَقُلْتُ : نَعَمْ ، فَلَمَّا صَلَّى الظُّهْرَ قَامَ خَطِيبًا فَحَمِدَ اللَّهَ ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّ طُفَيْلًا رَأَى رُؤْيَا فَأَخْبَرَ بِهَا مَنْ أَخْبَرَ مِنْكُمْ ، وَإِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَقُولُونَ كَلِمَةً كَانَ يَمْنَعُنِي الْحَيَاءُ مِنْكُمْ أَنْ أَنْهَاكُمْ عَنْهَا ، فَلَا تَقُولُوا : مَا شَاءَ اللَّهُ ، وَشَاءَ مُحَمَّدٌ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عِلَّانَ ، قال حدثنا ابْنُ نَاجِيَةَ ، وَابْنُ ، مَنِيعٍ ، قَالَا : حدثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ طُفَيْلِ بْنِ سَخْبَرَةَ ، أَخِي عَائِشَةَ لِأُمِّهَا قَالَ : رَأَيْتُ فِيمَا يَرَى النَّائِمُ فَذَكَرَ مِثْلَهُ ، وَقَالَ : فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطِيبًا بِالْمَسْجِدِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : أَمَّا بَعْدُ : فَإِنَّ طُفَيْلًا رَأَى رُؤْيَا فَأَخْبَرَ بِهَا مَنْ أَخْبَرَ مِنْكُمْ فَذَكَرَ مِثْلَهُ رَوَاهُ شُعْبَةُ ، وَأَبُو عَوَانَةَ ، وَزَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ رِبْعِيٍّ نَحْوَهُ ، وَلَمْ يَذْكُرُوا : أَمَّا بَعْدُ . وَرَوَاهُ ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ حُذَيْفَةَ وَرَوَاهُ مَعْمَرٌ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ فَقَالَ : عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،