طَارِقُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ مَسْعُودٍ أَحَدُ النَّفْرِ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي الْأَسْرِ يَوْمَ بَدْرٍ وَضَمَنَ مِنْهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّفَلَ ، نَزَلَتْ فِيهِمْ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

طَارِقُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ مَسْعُودٍ أَحَدُ النَّفْرِ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي الْأَسْرِ يَوْمَ بَدْرٍ وَضَمَنَ مِنْهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّفَلَ ، نَزَلَتْ فِيهِمْ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3498 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ فَرَجٍ ، قال حدثنا أَبُو عُمَرَ الْمُقْرِئُ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ ، عَنِ الْكَلْبِيِّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : قَالَ أَبُو الْيَسَرِ كَعْبُ بْنُ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيُّ مِنْ بَنِي جُشَمَ وَمَالِكُ بْنُ الدَّخْشَمِ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ بَنِي عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، وَطَارِقُ بْنُ عُبَيْدٍ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ : تَنْفِيلَكَ الَّذِي نَفَّلْتَنَا ، قُلْتُ : مَنْ جَاءَ بِأَسِيرٍ فَلَهُ كَذَا وَكَذَا وَمَنْ قَتَلَ قَتِيلًا فَلَهُ كَذَا وَكَذَا ، وَقَدْ قَتَلْنَا سَبْعِينَ وَأَسَرْنَا سَبْعِينَ فَقَامَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ فَقَالَ : يَا رَبِّ مَا مَنَعَنَا أَنْ نَفْعَلَ كَمَا فَعَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا نَكُونُ حُرَضَاءَ عَلَى الْجِهَادِ مُسْتَنْصِرِينَ عَلَى الْعَدُوِّ ، وَلَكِنَّا كُنَّا رِدْءًا لِلْمُسْلِمِينَ ، وَمَنْ وَرَائِهِمْ أَنْ يُصَابَ مِنْهُمْ عَوْرَةً ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ : الْغَنَائِمُ قَلِيلٌ ، وَالنَّاسُ كَثِيرٌ فَمَتَى تُعْطِيهِمُ الَّذِي نَفَّلْتَهُمْ يَبْقَى النَّاسُ لَيْسَ لَهُمْ شَيْءٌ ، فَكَانَ فِي ذَلِكَ مُرَاجَعَةٌ فِيمَا بَيْنَهُمْ ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاكِتٌ لَا يَتَكَلَّمُ وَلَا يَقُولُ شَيْئًا ، فَنَزَلَتْ فِي أَبِي الْيَسَرِ وَمَالِكٍ وَطَارِقٍ { يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ } الْآيَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،