أَسْلَمُ ، وَرَافِعٌ حَادِيَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَهُمَا بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فِي رَجَزِهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَسْلَمُ ، وَرَافِعٌ حَادِيَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَهُمَا بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فِي رَجَزِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

824 حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنَّهُ قَالَ : مَا شَعَرْنَا لَيْلَةً وَنَحْنُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَإِذَا هُوَ قَدْ رَحَّلَ رَوَاحِلَنَا وَأَخَذَ رَاحِلَتَهُ فَرَحَّلَهَا ، فَلَمَّا أَيْقَظَنَا ارْتَجَزَ وَقَالَ :
لَا يَأْخُذِ اللَّيْلَ عَلَيْكَ بَالْهَمْ
وَالْبِسَنَّ لَهُ الْقَمِيصَ وَاعْتَمْ

وَكُنْ شَرِيكَ رَافِعٍ ، وَأَسْلَمْ
وَاخْدِمِ الْقَوْمَ كَمَا تُخْدَمْ
فَوَثَبْنَا إِلَيْهِ وَقَدْ فَرَّغَ مِنْ رَحْلِهِ رَوَاحِلَنَا ، وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يُوقِظَهُمُ وَهُمْ نِيَامٌ وَرَوَى إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَدَنِيِّ ، فَقَالَ : كَانَ رَافِعٌ ، وَأَسْلَمُ حَادِيَيْنِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،