: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِمَّا أَسْنَدَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

812 حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ، قال حدثنا الْحُمَيْدِيُّ ، وَسَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، قَالَا : حدثنا سُفْيَانُ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْسَرَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَمْرَو بْنَ الشَّرِيدِ ، يَقُولُ : أَخَذَ الْمِسْوَرُ بْنُ مَخْرَمَةَ بِيَدِي ، فَقَالَ : انْطَلِقْ بِنَا إِلَى سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، فَخَرَجْتُ مَعَهُ وَإِنَّ يَدَهُ لَعَلَى أَحَدِ مَنْكِبَيَّ ، فَجَاءَ إِلَيْهِ أَبُو رَافِعٍ فَقَالَ لِلْمِسْوَرِ : أَلَا تَأْمُرُ هَذَا ، يَعْنِي سَعْدًا ، يَشْتَرِي مِنِّي بَيْتَيَّ اللَّذَيْنِ فِي دَارِهِ ، فَقَالَ سَعْدٌ : لَا وَاللَّهِ ، لَا أَزِيدُ عَلَى أَرْبَعمِائَةِ دِينَارٍ ، إِمَّا قَالَ : مُقَطَّعَةً ، وَإِمَّا قَالَ : مُنَجَّمَةً ، قَالَ : فَقَالَ لَهُ أَبُو رَافِعٍ : وَاللَّهِ إِنْ كُنْتُ لَأَمْنَعُهَا مِنْ خَمْسِمِائَةِ دِينَارٍ نَقْدًا ، وَلَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : الْجَارُ أَحَقُّ بِسَقَبِهِ مَا بِعْتُكَ رَوَاهُ ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ مِثْلَهُ ، وَذَكَرَ الْقِصَّةَ ، وَرَوَاهُ الثَّوْرِيُّ ، وَرَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ ، وَغَيْرُهُمَا مُخْتَصَرًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

813 حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ، قال حدثنا أَبُو حُصَيْنٍ الْقَاضِي ، قال حدثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، قال حدثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْهَادِ ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ ، قَالَ : بَيْنَمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْشِي فِي بَقِيعِ الْغَرْقَدِ وَأَنَا أَمْشِي خَلْفَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا هُدِيتَ ، لَا هُدِيتَ ثَلَاثًا ، قَالَ أَبُو رَافِعٍ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا لِي ؟ قَالَ : لَيْسَ إِيَّاكَ أُرِيدُ ، إِنَّمَا أُرِيدُ صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرَ ، يُسْأَلُ عَنِّي فَزَعَمَ أَنَّهُ لَا يَعْرِفُنِي ، فَإِذَا هُوَ قَبْرٌ قَدْ رُشَّ عَلَيْهِ مَاءٌ حِينَ دُفِنَ صَاحِبُهُ رَوَاهُ يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ الْهَادِ ، فَقَالَ : عَنْ عَبَّادٍ ، عَنْ جَدَّتِهِ امْرَأَةِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ مِثْلَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

814 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ ، قال حدثنا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيُّ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ قُسَيْطٍ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ ، قَالَ : بَعَثَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى يَهُودِيٍّ فَقَالَ : قُلْ لَهُ : يَقُولُ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بِعْنَا أَوْ أَسْلِفْنَا إِلَى رَجَبٍ ، فَقَالَ : لَا وَاللَّهِ لَا أُسْلِفُهُ ، وَلَا أَبِيعُهُ إِلَّا بِرَهْنٍ ، فَرَجَعْتُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ : وَاللَّهِ لَوْ بَاعَنِي أَوْ أَسْلَفَنِي لَقَضَيْنَاهُ ، إِنِّي لَأَمِينٌ فِي السَّمَاءِ ، أَمِينٌ فِي الْأَرْضِ ، اذْهَبْ بِدِرْعِي الْحَدِيدِ ، فَذَهَبْتُ بِهَا ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ يُعَزِّيهِ عَنِ الدُّنْيَا : { وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا } رَوَاهُ وَكِيعٌ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ مِثْلَهُ ، وَقَالَ : أَضَافَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَيْفًا فَلَمْ يَجِدْ مَا يُصْلِحُهُ ، فَبَعَثَهُ إِلَى يَهُودِيٍّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

815 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، قال حدثنا يَحْيَى بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فُرَاتٍ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، قال حدثنا عَوْنُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ نَائِمٌ ، أَوْ يُوحَى إِلَيْهِ ، وَإِذَا حَيَّةٌ فِي جَانِبِ الْبَيْتِ ، فَكَرِهْتُ أَنْ أَقْتُلَهَا وَأُوقِظَهُ ، فَاضْطَجَعْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْحَيَّةِ ، فَإِنْ كَانَ شَيْءٌ كَانَ بِي دُونَهُ ، فَاسْتَيْقَظَ وَهُوَ يَتْلُو هَذِهِ الْآيَةَ { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ } الْآيَةَ فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ فَرَآنِي إِلَى جَانِبِهِ فَقَالَ : مَا أَضْجَعَكَ هَا هُنَا ؟ قُلْتُ : لِمَكَانِ هَذِهِ الْحَيَّةِ ، قَالَ : قُمْ إِلَيْهَا فَاقْتُلْهَا فَقَتَلْتُهَا ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي ، فَقَالَ : يَا أَبَا رَافِعٍ ، سَيَكُونُ بَعْدِي قَوْمٌ يُقَاتِلُونَ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، حَقًّا عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ جِهَادُهُمْ ، فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ جِهَادَهُمْ بِيَدِهِ فَبِلِسَانِهِ ، فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ بِلِسَانِهِ فَبِقَلْبِهِ ، لَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ شَيْءٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،