:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 756 أمية الشامي
عن سفيان بن عيينة قال: كان أمية رجلاً من أهل الشام يقوم فيصلي هناك مما يلي باب بني سهم، فينتحب ويبكي حتى يعلو صوته وحتى تسيل دموعه على الحصى.
قال: فأرسل إليه الأمير: إنك تفسد على المصلين صلاتهم بكثرة بكائك وارتفاع صوتك، فلو أمسكت قليلاً.
فبكى ثم قال: إن حزن يوم القيامة ورثني دموعاً غزاراً، فأنا أستريح إلى ذريها أحياناً.
وكان أمية يقول: ألا إن المطيع لله ملك في الدنيا والآخرة.
وكان يدخل الطواف فيأخذ في البكاء والنحيب، وربما سقط مغشياً عليه.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 756 أمية الشامي
عن سفيان بن عيينة قال: كان أمية رجلا من أهل الشام يقوم فيصلي هناك مما يلي باب بني سهم، فينتحب ويبكي حتى يعلو صوته وحتى تسيل دموعه على الحصى.
قال: فأرسل إليه الأمير: إنك تفسد على المصلين صلاتهم بكثرة بكائك وارتفاع صوتك، فلو أمسكت قليلا.
فبكى ثم قال: إن حزن يوم القيامة ورثني دموعا غزارا، فأنا أستريح إلى ذريها أحيانا.
وكان أمية يقول: ألا إن المطيع لله ملك في الدنيا والآخرة.
وكان يدخل الطواف فيأخذ في البكاء والنحيب، وربما سقط مغشيا عليه.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،