سُوَيْدٌ أَبُو عُقْبَةَ الْأَنْصَارِيُّ حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ عُقْبَةَ ، سَكَنَ الْمَدِينَةَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سُوَيْدٌ أَبُو عُقْبَةَ الْأَنْصَارِيُّ حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ عُقْبَةَ ، سَكَنَ الْمَدِينَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3114 حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَخْلَدٍ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ ، قال حدثنا أَبُو الْيَمَانِ ، قال حدثنا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عُقْبَةُ بْنُ سُوَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قَفَلْنَا مِنْ غَزْوَةِ خَيْبَرَ ، فَلَمَّا بَدَا لَنَا أُحُدٌ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللَّهُ أَكْبَرُ ، جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ رَوَاهُ يُونُسُ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ الْبَرْصَاصُ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3115 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ ، قال حدثنا ابْنُ نَاجِيَةَ ، قَالَا : حدثنا أَبُو مُصْعَبٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْنِ بْنِ نَضْلَةَ الْغِفَارِيُّ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَبِيعَةَ بْنَ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، يُحَدِّثُ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الشَّاةِ فَقَالَ : هِيَ لَكَ ، أَوْ لِأَخِيكَ ، أَوْ لِلذِّئْبِ ، وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْبَعِيرِ ، وَكَانَ إِذَا غَضِبَ عُرِفَ ذَلِكَ فِي حُمْرَةِ وَجْنَتَيْهِ فَقَالَ : مَا لَكَ وَلَهُ ، مَعَهُ سِقَاؤُهُ وَحِذَاؤُهُ ، يَرِدُ الْمَاءَ ، وَيَصْدُرُ الْكَلَأَ ، خَلِّ سَبِيلَهُ حَتَّى يَلْقَاهُ رَبُّهُ ، وَسَأَلَهُ عَنِ اللُّقَطَةِ فَقَالَ : عَرِّفْهَا سَنَةً ، ثُمَّ أَوْثِقْ وِكَاءَهَا وَصِرَارَهَا ، فَإِنْ جَاءَ صَاحِبُهَا فَادْفَعْهَا إِلَيْهِ ، وَإِلَّا فَشَأْنَكَ بِهَا وَهِمَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ فِيهِ فَذَكَرَهُ بِعَقِبِ حَدِيثِ الزُّهْرِيِّ فِي أُحُدٍ فَقَالَ : وَرَوَاهُ رَبِيعَةُ ، عَنْ عُقْبَةَ ، وَلَيْسَ هَذَا الْحَدِيثُ مِنْ ذَلِكَ فِي شَيْءٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،