سِيَاقُ مَا رَوَى مَنْ رَجَعَ عَنِ الْإِرْجَاءِ ، وَأَنْشَدَ فِيهِمُ الشِّعْرَ ، وَعَابَ عَلَيْهِمْ آرَاءَهُمْ ، وَمَدَحَ أَهْلَ السُّنَّةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سِيَاقُ مَا رَوَى مَنْ رَجَعَ عَنِ الْإِرْجَاءِ ، وَأَنْشَدَ فِيهِمُ الشِّعْرَ ، وَعَابَ عَلَيْهِمْ آرَاءَهُمْ ، وَمَدَحَ أَهْلَ السُّنَّةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1501 أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ ، قَالَ : نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّكَّرِيُّ ، قَالَ : نا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : نا الْأَصْمَعِيُّ ، قَالَ : نا أَبُو نَوْفَلٍ الْهُذَلِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كَانَ عَوْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ مِنْ آدَبِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَأَفْقَهِهِمْ ، وَكَانَ مُرْجِئًا ثُمَّ رَجَعَ فَأَنْشَدَ يَقُولُ :
لَأَوَّلُ مَا نُفَارِقُ غَيْرَ شَكٍّ