مِمَّا أَسْنَدَ أَوْسُ بْنُ أَوْسٍ الثَّقَفِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

595 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَائِلَةَ الْأَصْبَهَانِيُّ ، قال حدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ ، قال حدثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الطَّائِفِيِّ ، عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : أَقَمْنَا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِصْفَ شَهْرٍ ، فَرَأَيْتُهُ يَنْفَتِلُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَرَأَيْتُهُ يَنْفَتِلُ عَنْ يَسَارِهِ ، وَرَأَيْتُ نَعْلَيْهِ ، لَهُ قِبَالَانِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

596 حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ، قَالَا : أَخْبَرَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ ، قال حدثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَثْعَمِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الطَّائِفِيِّ ، عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ ، قَالَ : أَقَمْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِصْفَ شَهْرٍ ، فَرَأَيْتُهُ يُصَلِّي ، وَعَلَيْهِ نِعَالَانِ مُقَابِلَتَانِ ، وَرَأَيْتُهُ يَبْزُقُ عَنْ يَمِينِهِ ، وَعَنْ شِمَالِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابٌ فِيمَا أَعَدَّ اللَّهُ لِعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الْجَنَّةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

597 حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ ، قال حدثنا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلَّافُ ، قال حدثنا الْفَضْلُ بْنُ سَوَّارٍ الْبَصْرِيُّ ، قال حدثنا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ، عَنْ مَرْثَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْيَزَنِيِّ ، عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَيْنَمَا أَنَا جَالِسٌ إِذْ جَاءَنِي جِبْرِيلُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحَمَلَنِي فَأَدْخَلَنِي جَنَّةَ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ إِذْ جُعِلَتْ فِي يَدِي تُفَّاحَةٌ ، فَانْفَلَقَتِ التُّفَّاحَةُ بِنِصْفَيْنِ ، فَخَرَجَتْ مِنْهَا جَارِيَةٌ لَمْ أَرَ جَارِيَةً أَحْسَنَ مِنْهَا حُسْنًا ، وَلَا أَجْمَلَ مِنْهَا جَمَالًا ، تُسَبِّحُ تَسْبِيحًا لَمْ يَسْمَعِ الْأَوَّلُونَ وَالْآخِرُونَ بِمِثْلِهِ ، فَقُلْتُ : مَنْ أَنْتِ يَا جَارِيَةُ ؟ قَالَتْ : أَنَا مِنَ الْحُورِ الْعِينِ خَلَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ نُورِ عَرْشِهِ . فَقُلْتُ : لِمَنْ أَنْتِ ؟ قَالَتْ : لِلْخَلِيفَةِ الْمَظْلُومِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،