نتائج البحث " . "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أُمَّهَاتِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'127 أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي ، عن أبيه ، قال : كتبت للنبي صلى الله عليه وسلم خمسمائة أم ، فما وجدت فيهن سفاحا ، ولا شيئا مما كان من أمر الجاهلية.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ أُمَّهَاتِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'128 أخبرنا أنس بن عياض أبو ضمرة الليثي ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي بن حسين ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إنما خرجت من نكاح ، ولم أخرج من سفاح ، من لدن آدم لم يصبني من سفاح أهل الجاهلية شيء ، لم أخرج إلا من طهره.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ قَبُولِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الْهَدِيَّةَ وَتَرْكِهِ الصَّدَقَةَ
'956 أخبرنا موسى بن داود ، أخبرنا نافع بن عمر ، عن ابن أبي مليكة ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على عائشة رضي الله عنها فأتي بطعام ليس فيه لحم ، فقال : ألم أر عندكم برمة ؟ قالوا : بلى تصدق به على بريرة ، وأنت لا تأكل الصدقة ، فقال : إنه لم يتصدق به علي ، ولو أطعمتموني لأكلت. قال أبو عبد الله محمد بن سعد : وفي غير هذا الحديث هو على بريرة صدقة ، وهو لنا هدية ، يعني منها.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ صَلاَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'943 أخبرنا موسى بن داود ، وقتيبة بن سعيد قالا : أخبرنا ابن لهيعة ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يؤتى له بالباكورة فيقبلها ويضعها على عينه ويقول : اللهم كما أريتنا أوله فأرنا آخره.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَفْدُ النَّخَعِ
' وفد النخع 784 أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي ، عن أبيه ، عن أشياخ النخع ، قالوا : بعثت النخع رجلين منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وافدين بإسلامهم أرطاة بن شراحيل بن كعب من بني حارثة بن سعد بن مالك بن النخع والجهيش ، واسمه الأرقم من بني بكر بن عوف بن النخع فخرجا حتى قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليهما الإسلام ، فقبلاه ، فبايعاه على قومهما ، فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم شأنهما وحسن هيئتهما ، فقال : هل وراءكما من قومكما مثلكما ؟ قالا : يا رسول الله ، قد خلفنا من قومنا سبعين رجلا ، كلهم أفضل منا ، وكلهم يقطع الأمر وينفذ الأشياء ما يشاركوننا في الأمر إذا كان ، فدعا لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ولقومهما بخير ، وقال : اللهم بارك في النخع وعقد لأرطاة لواء على قومه فكان في يديه يوم الفتح ، وشهد به القادسية فقتل يومئذ ، فأخذه أخوه دريد ، فقتل رحمهما الله فأخذه سيف بن الحارث من بني جذيمة فدخل به الكوفة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَفْدُ عُذْرَةَ
' وفد عذرة 757 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني إسحاق بن عبد الله بن نسطاس ، عن أبي عمرو بن حريث العذري قال : وجدت في كتاب آبائي قالوا : قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفر سنة تسع وفدنا اثنا عشر رجلا ، فيهم جمرة بن النعمان العذري ، وسليم وسعد ابنا مالك ، ومالك بن أبي رياح ، فنزلوا دار رملة بنت الحدث النجارية ، ثم جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسلموا بسلام أهل الجاهلية ، وقالوا : نحن إخوة قصي لأمه ، ونحن الذين أزاحوا خزاعة وبني بكر عن مكة ، ولنا قرابات وأرحام ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مرحبا بكم وأهلا ، ما أعرفني بكم ، ما منعكم من تحية الإسلام ؟ قالوا : قدمنا مرتادين لقومنا ، وسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن أشياء من أمر دينهم ، فأجابهم فيها وأسلموا وأقاموا أياما ، ثم انصرفوا إلى أهليهم ، فأمر لهم بجوائز كما كان يجيز الوفد ، وكسا أحدهم بردا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَفْدُ بَنِي عَبْدِ بْنِ عَدِيٍّ
' وفد بني عبد بن عدي 722 قالوا : وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد بني عبد بن عدي وفيهم الحارث بن أهبان وعويمر بن الأخرم وحبيب وربيعة ابنا ملة ومعهم رهط من قومهم ، فقالوا : يا محمد نحن أهل الحرم وساكنه وأعز من به ونحن لا نريد قتالك ولو قاتلت غير قريش قاتلنا معك ، ولكنا لا نقاتل قريشا وإنا لنحبك ومن أنت منه ، فإن أصبت منا أحدا خطأ فعليك ديته ، وإن أصبنا أحدا من أصحابك فعلينا ديته ، فقال : نعم ، فأسلموا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ بِعْثَةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم الرُّسُلَ بِكُتُبِهِ إِلَى الْمُلُوكِ يَدْعُوهُمْ إِلَى الإِسْلاَمِ
'595 قالوا : وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص في ذي القعدة سنة ثمان إلى جيفر وعبد ابني الجلندى وهما من الأزد والملك منهما جيفر يدعوهما إلى الإسلام وكتب معه إليهما كتابا وختم الكتاب ، قال عمرو : فلما قدمت عمان عمدت إلى عبد وكان أحلم الرجلين وأسهلهما خلقا فقلت : إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك وإلى أخيك فقال : أخي المقدم علي بالسن والملك وأنا أوصلك إليه حتى يقرأ كتابك فمكثت أياما ببابه ثم إنه دعاني فدخلت عليه فدفعت إليه الكتاب مختوما ففض خاتمه وقرأه حتى انتهى إلى آخره ثم دفعه إلى أخيه فقرأه مثل قراءته إلا أني رأيت أخاه أرق منه فقال : دعني يومي هذا وارجع إلي غدا فلما كان الغد رجعت إليه قال : إني فكرت فيما دعوتني إليه فإذا أنا أضعف العرب إذا ملكت رجلا ما في يدي ، قلت : فإني خارج غدا فلما أيقن بمخرجي أصبح فأرسل إلي فدخلت عليه فأجاب إلى الإسلام هو وأخوه جميعا وصدقا بالنبي صلى الله عليه وسلم وخليا بيني وبين الصدقة وبين الحكم فيما بينهم وكانا لي عونا على من خالفني فأخذت الصدقة من أغنيائهم فرددتها في فقرائهم فلم أزل مقيما فيهم حتى بلغنا وفاة رسول الله صلى الله عليه المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم تَسْلِيمًا
'294 أخبرنا شبابة بن سوار ، أخبرنا المبارك بن فضالة ، عن الحسن قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنه ولد لي البارحة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ ابْنِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم تَسْلِيمًا
'291 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني ابن أبي سبرة ، عن إسحاق بن عبد الله ، عن أبي جعفر ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حجب مارية ، وكانت قد ثقلت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم وغرن عليها ، ولا مثل عائشة. قال محمد بن عمر : وولدته في ذي الحجة سنة ثمان من الهجرة.' المزيد من الحديث وشروحه ...