هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1891 وَعنْهُ رضِي اللَّه عنْهُ قَال: شَهِدْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم مجْلِساً وَصفَ فِيهِ الْجَنَّةَ حتَّى انْتَهَى، ثُمَّ قَال في آخِرِ حدِيثِهِ: "فِيهَا مَا لاَ عيْنٌ رأَتْ، وَلاَ أُذُنٌ سمِعَتْ، ولاَ خَطَر عَلى قَلْبِ بشَرٍ، ثُمَّ قَرأَ {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} إِلى قَوْلِهِ تَعالَى: {فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} [السجدة: 16
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1891 وعنه رضي الله عنه قال: شهدت من النبي صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى، ثم قال في آخر حديثه: "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ثم قرأ {تتجافى جنوبهم عن المضاجع} إلى قوله تعالى: {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين} [السجدة: 16
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1891 - Bab 372 (Some of the Bounties which Allah has prepared for the Believers in Paradise)
Chapter 20 (The Book of Forgiveness)

Sahl bin Sa'd (May Allah be pleased with him) said: I was in the company of the Prophet (Peace be upon him). He gave a description of Jannah and concluded with these words, "There will be bounties which no eye has seen, no ear has heard and no human heart has ever perceived." He (Peace be upon him) then recited this Verse:

"Their sides forsake their beds, to invoke their Rubb in fear and hope, and they spend (in charity in Allah's Cause) out of what We have bestowed on them. No person knows what is kept hidden for them of joy..." (32:16,17)

[Al-Bukhari].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنه رضي الله عنه قال: شهدت) أي: حضرت ( مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) ظرف للفعل قبله ويصح كونه مستقراً حالاً من قوله ( مجلساً) وهو مفعول به للفعل قبله لأنه المشهود لا ما فيه ( وصف فيه الجنة حتى انتهى) أي: فرغ من وصفها وهو غاية لمقدر أي واستمر يصفها إلى انتهائه ( ثم) هي للترتيب في الإِخبار ( قال في آخر حديثه فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت) تقدم أن لا فيهما نافية للجنس نصاً، فهي لاستغراق كل فرد من أفراد المنفي والرفع كما هو الرواية لإِهمالها لتكرارها وإلا فيجوز فيه من حيث صناعة العربية الأوجه في نحو لا حول ولا قوة إلا بالله ( ولا خطر على قلب بشر ثم قرأ) شاهداً لما ذكره بقوله فيها الخ ْ ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع) لصلاة التهجد ( يدعون ربهم خوفاً وطمعاً) يحتمل الحالية والنصب على العلة والمصدر ( ومما رزقناهم ينفقون) فيه إيماء للاقتصاد وترك الإِسراف ( فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين) أي: مما تقربه أعينهم من النعيم الأبدي والفيض السرمدي، الذي يضيق عن بيانه البيان ( رواه البخاري) .