مَا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

387 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا سَلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، وَمَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ ، وَابْنُ فَضَالَةَ كُلُّهُمْ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْعَدَوِيِّ ، عَنْ أُسَيْرِ بْنِ جَابِرٍ ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ إِذْ هَبَّتْ رِيحٌ حَمْرَاءُ فَأَقْبَلَ رَجُلٌ مَا لَهُ هِجِّيرَى إِلَّا قَوْلُهُ : يَا عَبْدَ اللَّهِ جَاءَتِ السَّاعَةُ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ جَاءَتِ السَّاعَةُ وَاسْتَوَى جَالِسًا يُعْرَفُ الْغَضَبُ فِي وَجْهِهِ وَكَانَ مُتَّكِئًا عَلَى سَرِيرٍ لَهُ فَقَالَ : إِنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ حَتَّى لَا يُقْسَمَ مِيرَاثٌ وَلَا يُفْرَحَ بِغَنِيمَةٍ ثُمَّ قَالَ : عَدُوٌّ لِلْمُسْلِمِينَ يَجْمَعُ لَهُمْ ، وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي قَتَادَةَ : الشَّامَ يَعْنِي ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : وَيَكُونُ عِنْدَ ذَلِكَ الْقِتَالُ رَدَّةٌ شَدِيدَةٌ قَالَ : وَيَسْتَمِدُّ الْمُسْلِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فَيَلْتَقُونَ وَيَقْتَتِلُونَ قِتَالًا شَدِيدًا قَالَ : ثُمَّ يُشْرَطُ شُرْطَةٌ لِلْمَوْتِ لَا تَرْجِعُ إِلَّا غَالِبَةً ، فَيَلْتَقُونَ فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يَحْجِزَ بَيْنَهُمُ اللَّيْلُ وَيَفِيءُ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ وَكُلٌ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمُ الثَّانِي يُشْرَطُ شُرْطَةٌ لِلْمَوْتِ فَيَلْتَقُونَ فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يَحْجِزَ بَيْنَهُمُ اللَّيْلُ فَيَفِيءُ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ وَكُلٌ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمُ الثَّالِثُ يُشْرَطُ شُرْطَةٌ لِلْمَوْتِ فَيَلْتَقُونَ فَيَقْتَتِلُونَ حَتَّى يَحْجِزَ بَيْنَهُمُ اللَّيْلُ فَيَفِيءُ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ وَكُلٌ غَيْرُ غَالِبٍ وَتَفْنَى الشُّرْطَةُ فَإِذَا كَانَ الْيَوْمُ الرَّابِعُ نَهَدَ إِلَيْهِمْ بَقِيَّةُ الْمُسْلِمِينَ فَيَفْتَحُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِمْ فَيَنْظُرُ بَنُو الْأَبِ كَانُوا يَتَعَادٌّونَ عَلَى مِائَةٍ لَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ إِلَّا رَجُلٌ فَأَيُّ مِيرَاثٍ يُقْسَمُ أَوْ بِأَيِّ غَنِيمَةٍ يُفْرَحُ ؟ قَالَ : فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ سَمِعُوا أَمْرًا أَكْبَرَ مِنْهُ ، الدَّجَّالَ قَدْ خَلَفَهُمْ عَلَى ذَرَارِيِّهِمْ وَأَهَالِيهِمْ قَالَ : وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَيَبْعَثُ أَمِيرُهُمْ طَلِيعَةً عَشَرَةَ فَوَارِسَ إِنِّي لَأَعْلَمْ أَسْمَاءَهُمْ وَأَسْمَاءَ آبَائِهِمْ وَأَلْوَانَ خُيُولِهِمْ هُمْ يَوْمَئِذٍ خَيْرُ فَوَارِسَ فِي الْأَرْضِ أَوْ مِنْ خَيْرِ فَوَارِسَ فِي الْأَرْضِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

388 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ الصَّلْتِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : كَانَ يُقَالُ : إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُتَّخَذَ الْمَسَاجِدُ طُرُقًا وَأَنْ يُسَلِّمَ الرَّجُلُ عَلَى الرَّجُلِ بِالْمَعْرِفَةِ وَأَنْ يَتَّجِرَ الرَّجُلُ وَامْرَأَتُهُ جَمِيعًا وَأَنْ تَغْلُوَ مُهُورُ النِّسَاءِ ، وَالْخَيْلُ ، ثُمَّ تَرْخُصَ فَلَا تَغْلُو إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ قَالَ أَبُو دَاوُدَ : قَالَ شُعْبَةُ : لَمْ نَسْمَعْ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ كَانَ يُقَالُ إِلَّا هَذَا وَرَوَى الثَّوْرِيُّ هَذَا الْحَدِيثَ ، عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى ، عَنِ الصَّلْتِ قَالَ : دَخَلْتُ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ الْمَسْجِدَ فَرَكَعَ فَمَرَّ عَلَيْهِ رَجُلٌ وَهُوَ رَاكِعٌ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ : كَانَ يُقَالُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

389 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا شَرِيكٌ ، وَأَبُو عَوَانَةَ ، وَشَيْبَانُ ، كُلُّهُمْ عَنْ أَبِي يَعْفُورٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَقْرَبٍ ، قَالَ : أَتَيْنَا ابْنَ مَسْعُودٍ فَسَمِعْنَاهُ يَقُولُ : صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، قُلْنَا : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، مَا هَذَا ؟ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَيْلَةُ الْقَدْرِ فِي النِّصْفِ مِنَ السَّبْعِ ، تُصْبِحُ الشَّمْسُ لَيْسَ لَهَا شُعَاعٌ ، فَرَمَقْتُهَا فَإِذَا هِيَ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

390 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي النَّعْلَيْنِ وَالْخُفَّيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

391 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا قَيْسٌ ، عَنِ الرُّكَيْنِ بْنِ الرَّبِيعِ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ حَسَّانَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَرْمَلَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ عَشَرَةً : الصُّفْرَةَ - يَعْنِي الْخَلُوقَ - وَالتَّخَتُّمَ بِالذَّهَبِ ، وَالرُّقَى إِلَّا بِالْمُعَوِّذَاتِ ، وَعَزْلَ الْمَاءِ عَنْ مَحِلِّهِ ، وَالتَّبَرُّجَ بِالزِّينَةِ لِغَيْرِ مَحِلِّهَا ، وَعَقْدَ التَّمَائِمِ ، وَجَرَّ الْإِزَارِ ، وَإِفْسَادَ الصَّبِيِّ غَيْرَ مُحَرِّمِهِ ، وَتَغْيِيرَ الشَّيْبِ ، وَالضَّرْبَ بِالْكِعَابِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

392 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي شَيْخٌ ، عَنْ شَيْخٍ ، لَنَا لَمْ أُدْرِكْهُ قَالَ : دَخَلْتُ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَلَى خَبَّابٍ وَقَدِ اكْتَوَى ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَمَا عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ نُهِينَا عَنْ هَذَا ، فَكُرِهَ لَنَا ؟ قَالَ خَبَّابٌ : اشْتَدَّ الْبَلَاءُ فَقَالَتِ الْأَطِبَّاءُ : لَا دَوَاءَ لَكَ إِلَّا ذَلِكَ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : مَا كُنْتُ أَخَافُكَ عَلَى هَذَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

393 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ ، وَشَيْبَانُ ، وَقَيْسٌ ، كُلُّهُمْ عَنْ جَابِرٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَبْيٍ فَجَعَلَ يُعْطِي أَهْلَ الْبَيْتِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ، وَكَرِهَ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

394 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، قَالَ : بَايَعَ عَبْدُ اللَّهِ الْأَشْعَثَ بْنَ قَيْسٍ بِرَقِيقٍ مِنْ رَقِيقِ الْإِمَارَةِ ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ يَتَقَاضَاهُ ، فَقَالَ الْأَشْعَثُ : بِعْتَنِي بِعَشَرَةِ آلَافٍ ، وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : بِعْتُكَ بِعِشْرِينَ أَلْفًا ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : اخْتَرْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ رَجُلًا ، فَقَالَ الْأَشْعَثُ : أَمَا وَاللَّهِ لَأَخْتَارَنَّ ، أَنْتَ بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِكَ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَمَا وَاللَّهِ لَأَقْضِيَنَّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بِقَضَاءٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا اخْتَلَفَ الْبَيِّعَانِ وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمَا بَيِّنَةٌ ، فَهُوَ بِمَا يَقُولُ رَبُّ السِّلْعَةِ أَوْ يَتَتَارَكَانِ وَيَرْوِيهِ هُشَيْمٌ عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

395 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا عِمْرَانُ الْقَطَّانُ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ رَبِّهِ ، عَنْ أَبِي عِيَاضٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الْأَعْمَالِ إِنَّهُنَّ لَيَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَرَبَ لَهُنَّ مَثَلًا كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَحَضَرَ صَنِيعُ الْقَوْمِ فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُودِ وَالرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُوَيدِ حَتَّى جَمَعُوا مِنْ ذَلِكَ سَوَادًا ثُمَّ أَجَّجُوا نَارًا فَأَنْضَجَتْ مَا قُذِفَ فِيهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

396 حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ ، عَنِ الْحَارِثِ الْأَعْوَرِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : إِنَّ آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَكَاتِبَهُ وَالْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ لِلْحُسْنِ ، وَالْمُسْتَحِلَّ ، وَالْمُسْتَحَلَّ لَهُ ، وَلَاوِيَ الصَّدَقَةِ ، وَالْمُرْتَدَّ أَعْرَابِيًّا بَعْدَ هِجْرَتِهِ ، مَلْعُونُونَ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،