بَابُ مَا رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

108 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مُخَارِقٍ ، عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

109 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيِّ ، وَسَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا الْأَحْوَصِ الْجُشَمِيَّ ، يَقُولُ : كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : ال شَّقِيُّ مِنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، وَأَنَّ السَّعِيدَ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

110 حَدَّثَنَا مِنْجَابُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا ابْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَبِيعَةَ السُّلَمِيِّ ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَذَكَرَ الْقَوْمُ رَجُلًا سَيِّئَ الْخُلُقِ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : أَمَالَهُ مَنْ يَنْهَاهُ ، أَمَالَهُ مَنْ يَأْخُذُ عَلَى يَدَيْهِ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ : أَتَقُولُونَ ذَاكَ ، أَرَأَيْتُمْ لَوْ قُطِعَ رَأْسُهُ ، أَكُنْتُمْ تَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ تَجْعَلُوا لَهُ رَأْسًا آخَرَ قَالُوا : لَا ، قَالَ : أَرَأَيْتُمْ لَوْ قُطِعَتْ يَدُهُ ، أَكُنْتُمْ تَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ تَجْعَلُوا لَهُ يَدًا أُخْرَى قَالُوا : لَا ، قَالَ : أَرَأَيْتُمْ لَوْ قُطِعَتْ رِجْلُهُ ، أَكُنْتُمْ تَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ تَجْعَلُوا لَهُ رِجْلًا أُخْرَى قَالُوا : لَا ، قَالَ : فَإِنَّكُمْ لَنْ تُغَيِّرُوا خُلُقَهُ كَمَا لَمْ تُغَيِّرُوا خَلْقَهَ ثُمَّ قَالَ : إِنَّ النُّطْفَةَ إِذَا وَقَعَتْ فِي الرَّحِمِ الَّتِي يُقْضَى فِيهَا النَّفْسُ كَانَتْ فِي الْجَسَدِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ، ثُمَّ تَحَادَرَتْ دَمًا فَكَانَتْ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ، ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ الْمَلَكَ ، فَيَقُولُ : اكْتُبْ رِزْقَهُ وَأَثَرَهُ وَخُلُقَهُ وَأَجَلَهُ وَاكْتُبْ شَقِيُّ أَوْ سَعِيدٌ ، ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ الرُّوحُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

111 حَدَّثَنَا أَبُو مَسْعُودٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعُودٍ ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ عَزْرَةَ بْنِ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي يُوسُفُ الْمَكِّيُّ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي الْمَسْجِدِ : إِنَّ الشَّقِيَّ مِنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، وَإِنَّ السَّعِيدَ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ ، قَالَ : فَأَتَيْتُ حُذَيْفَةَ بْنَ أَسِيدٍ الْغِفَارِيَّ فَقُلْتُ : الْعَجَبُ ، هَذَا ابْنُ مَسْعُودٍ يُحَدِّثِ فِي الْمَسْجِدِ أَنَّ الشَّقِيَّ مِنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، وَأَنَّ السَّعِيدَ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ ، فَمَا بَالُ هَذَا الطِّفْلِ الصَّغِيرِ ، قَالَ : لِمَ تَعْجَبُ ، أَوْ لَا تَعْجَبْ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِرَارًا ذَوَاتِ عَدَدٍ يَقُولُ : إِنَّ النُّطْفَةَ إِذَا وَقَعَتْ فِي الرَّحِمِ ثُمَّ اسْتَقَرَّتْ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً قَالَ : فَيَجِيءُ مَلَكُ الرَّحِمِ فَيَدْخُلُ فَيُصَوِّرُ لَهُ عَظْمَهُ وَلَحْمَهُ وَدَمَهُ وَشَعْرَهُ وَبَشَرَهُ وَسَمْعَهُ وَبَصَرَهُ قَالَ : ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى قَالَ : فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ قَالَ : ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ قَالَ : فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ قَالَ : فَيَقُولُ : يَا رَبِّ أَثَرُهُ قَالَ : فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى مَا شَاءَ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ قَالَ : ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ أَجَلُهُ قَالَ : فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى مَا شَاءَ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ قَالَ : ثُمَّ يَطْوِي تِلْكَ الصَّحِيفَةَ فَلَا تُنْشَرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

112 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ أَسِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَدْخُلُ الْمَلَكُ عَلَى النُّطْفَةِ بَعْدَمَا يَصِيرُ فِي الرَّحِمِ بِأَرْبَعِينَ أَوْ بِخَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ مَاذَا ، أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَيَكْتُبُ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى فَيَكْتُبُ رِزْقَهُ وَعَمَلَهُ وَمُصِيبَتَهُ ، ثُمَّ يَطْوِي الصَّحِيفَةَ ، فَلَا يُزَادُ فِيهَا وَلَا يُنْقَصُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، سَمِعَ حُذَيْفَةَ بْنَ أَسِيدٍ الْغِفَارِيَّ أَبَا سَرِيحَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَذَكَرَ مِثْلَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

113 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ أَسِيدٍ الْغِفَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ النُّطْفَةَ إِذَا مَكَثَتْ فِي الرَّحِمِ خَمْسًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، قَالَ الْمَلَكُ : يَا رَبِّ ، شَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ تُطْوَى الصَّحِيفَةُ فَلَا يُزَادُ فِيهَا وَلَا يُنْقَصُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

114 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ السَّلُولِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : إِنَّ الشَّقِيَّ مِنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، وَالسَّعِيدَ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ ، فَذَكَرْتُ لِحُذَيْفَةَ بْنِ أَسِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ النُّطْفَةَ إِذَا مَكَثَتْ فِي الرَّحِمِ خَمْسًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، قَالَ الْمَلَكُ : يَا رَبِّ ، أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، أَجَلُهُ وَرِزْقُهُ وَعَمَلُهُ ، فَيَقْضِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَيَكْتُبُ الْمَلَكُ ، ثُمَّ تُطْوَى الصَّحِيفَةُ فَلَا يُزَادُ فِيهَا وَلَا يُنْقَصُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

115 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ ، حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ ، حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ ، عَمَّنْ ، سَمِعَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ : إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَرَادَ أَنْ يَخْلُقَ النُّطْفَةَ قَالَ مَلَكُ الْأَرْحَامِ مُعْرِضًا : أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ ، ثُمَّ يَقُولُ الْمَلَكُ : أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ ، ثُمَّ يَكْتُبُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ مَا هُوَ لَاقٍ حَتَّى النَّكْبَةَ يُنْكَبُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

116 حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ الْعَنْبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي ابْنُ هُنَيْدَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ : إِذَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى النَّسَمَةَ فِي الرَّحِمِ ، قَالَ مَلَكُ الْأَرْحَامِ مُعْرِضًا : أَيْ رَبِّ ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ أَمْرَهُ فِي ذَلِكَ ، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ ، أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ فِي ذَلِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

117 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُزَيْزٍ الْأَيْلِيُّ ، حَدَّثَنَا سَلَامَةُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ هُنَيْدَةَ ، مَوْلَى عُمَرَ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : إِذَا خَلَقَ اللَّهُ النَّسَمَةَ قَالَ مَلَكُ الْأَرْحَامِ مُعْرِضًا : تَبَارَكَ اللَّهُ ، أَيْ رَبِّ ، أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى ؟ فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ ، أَشَقِيُّ أَمْ سَعِيدٌ ؟ قَالَ : فَيَقْضِي اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ قَالَ : ثُمَّ يَكْتُبُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ مَا هُوَ لَاقٍ حَتَّى النَّكْبَةَ يُنْكَبُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،