الرئيسية
نصب الراية
جزء ابن جريج
الزهد لأبي حاتم الرازي
الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين
السنة لعبد الله بن أحمد
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
باب الإِمامة
نهاني خليلي عن ثلاث : عن نقر الديك . وأن أقعي
كان يلاحظ أصحابه في صلاته بمؤق عينيه ،
لو علم المصلي من يناجي ، ما التفت
نهى عن الاختصار في الصلاة
لا تفرقع أصابعك وأنت تصلي
مرة يا أبا ذر ، وإلا فذر
فادرءُوا ما استطعتم
من صلى إلى سترة ، فَلْيَدْن منها
أيعجز أحدكم إذا صلى في الصحراء أن يكون أمامه مثل
إذا صلى أحدكم في الصحراء ، فليجعل بين يديه سترة
لو علم المار بين يدي المصلي ، ماذا عليه من
لا يقطع الصلاة مرور شيء ،
إذا نابت أحدكم نائبة في الصلاة ، فليسبح
رفع عن أمتي الخطأ والنسيان
إن صلاتنا هذه لا يصلح فيها شيء من كلام الناس
إذا قلت هذا ، أو فعلت هذا ، فقد تمت صلاتك
إذا صلى أحدكم ، فقاء . أو رعف ، فليضع
من قاء ، أو رعف ، في صلاته ، فلينصرف
من أمَّ قوماً ، ثم ظهر أنه كان مُحْدِثاً ،
صلى آخر صلاته قاعداً ، والناس خلفه قيام ،
ليلني منكم أولو الأحلام والنهى
أخروهن من حيث أخرهن اللّه
النبي صلى اللّه عليه وسلم تقدم على أنس ، واليتيم حين
أنه أمَّ اثنين ، فتوسطهما
أنها أمت نسوة في المكتوبة . فقامت بينهن وسطاً
من أمَّ قوماً ، فليصل بهم صلاة أضعفهم ، فإن
صلوا خلف كل بَرّ وفاجر
من صلى خلف عالم تقي ، فكأنما صلى خلف نبي
يؤم القوم أقرؤهم لكتاب اللّه ، فإن كانوا سواءاً ،
الجماعة من سنن الهدى ، لا يتخلف عنها إلا منافق
<<
<
1
2
3
4
5
6
>
>>