الرئيسية
شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي
المتمنّين لابن أبي الدنيا
مسند ابن أبي أوفى
من وافقت كنيته كنية زوجه لابن حيوية
التوبة لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
بَابُ الشَّفَاعَةِ لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الشَّفَاعَةِ لِأُمَّتِهِ ، وَأَنَّ أَهْلَ الْكَبَائِرِ إِذَا مَاتُوا عَنْ غَيْرِ تَوْبَةٍ يُدْخِلُهُمُ اللَّهُ إِنْ شَاءَ النَّارَ ، ثُمَّ يُخْرِجُهُمْ مِنْهَا بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ ، وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ وَقَدْ مَضَى فِي حَدِيثِ جَابِرٍ وَغَيْرِهِ فِي فَضَائِلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ نَبِيٌّ قَبْلِي وَذَكَرَ مِنْهَا الشَّفَاعَةَ
رِوَايَةُ أَبِي هُرَيْرَةَ
رِوَايَةُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ
رِوَايَةُ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ
رِوَايَةُ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
رِوَايَةُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ
رِوَايَةُ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ
رِوَايَةُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ
رِوَايَةُ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ
رِوَايَةُ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ
أَبُو أُمَامَةَ
حُذَيْفَةُ
عَبْدُ الْمُطَّلِبِ بْنُ رَبِيعَةَ
أُمُّ سَلَمَةَ
عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
حُذَيْفَةُ
أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ فِي أَنَّ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ هُوَ الشَّفَاعَةُ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحَوْضِ
رِوَايَةُ ابْنِ عُمَرَ ، وَابْنِ مَسْعُودٍ ، وَجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، وَجُنْدَبٍ .
رِوَايَةُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، وَحُذَيْفَةَ ، وَثَوْبَانَ ، وَأَبِي بُرْدَةَ ، وَجَابِرٍ ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ ، وَأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَبُرَيْدَةَ
رِوَايَةُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ
بُرَيْدَةُ الْأَسْلَمِيُّ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَنَّ الْمُسْلِمِينَ إِذَا دُلُّوا فِي حُفْرَتِهِمْ يَسْأَلُهُمْ مُنْكَرٌ ، وَنَكِيرٌ ، وَأَنَّ عَذَابَ الْقَبْرِ حَقٌّ ، وَالْإِيمَانَ بِهِ وَاجِبٌ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ بِمَا أَرَى اللَّهُ أَوْ أَسْمَعَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فِي الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ ، وَمَنْ بَعْدَهُمْ ؛ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنِينَ فِي حَوَاصِلِ طَيْرٍ خُضْرٍ تَعَلَّقُ فِي شَجَرِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرُدَّهَا اللَّهُ إِلَى أَجْسَادِهِمْ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي اسْتِحْبَابِ الصَّدَقَةِ ، وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ ، وَالِاسْتِغْفَارِ ، وَالتَّرَحُّمِ ، وَالدُّعَاءِ لِلْمَيِّتِ ، وَأَنَّهُ يَنْفَعُهُ ذَلِكَ وَيُخَفِّفُ عَنْهُ
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَنَّ الْمَوْتَى فِي قُبُورِهِمْ لَا يَعْلَمُونَ مِمَّا عَلَيْهِ الْأَحْيَاءُ إِلَّا إِذَا رَدَّ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْأَرْوَاحَ ، قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ