الرئيسية
العلل الكبير للترمذي
التوبة لابن أبي الدنيا
جزء حنبل بن إسحاق
الزهد لأسد بن موسى
ذم الغيبة و النميمة لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
أَبْوَابُ الْأَشْرِبَةِ
مَا جَاءَ كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
مَا جَاءَ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ حَدِيثِ أَبِي عُثْمَانَ الْأَنْصَارِيِّ , عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ , عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ مِنْهُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ وَقُلْتُ لَهُ : أَبُو عُثْمَانَ الْأَنْصَارِيُّ مَا اسْمُهُ ؟ فَقَالَ : اسْمُهُ عَمْرُو بْنُ سَالِمٍ . رَوَى عَنْهُ مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ وَالرَّبِيعُ بْنُ صَبِيحٍ , وَرَوَى عَنْهُ مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ أَحَادِيثَ
مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ أَنْ يُنْبَذَ فِي الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ وَالنَّقِيرِ
مَا جَاءَ فِي الرُّخْصَةِ أَنْ يُنْبَذَ فِي الظُّرُوفِ
مَا جَاءَ فِي الِانْتِبَاذِ فِي السِّقَاءِ
مَا جَاءَ فِي الرُّخْصَةِ فِي الشُّرْبِ قَائِمًا